القانون الحديث المفقود في الطـــب Lost modern law in medicine
السيدات والسادة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

نرحب بكم أجمل ترحيب . ونعرفكم بان هذا الموقع موقع فرعي تحت الانشاء ولا تتوفر به معلومات كافية حتي الان . ويمكنكم الانتقال بسهولة ويسر الي الموقع الرئيسي الذي يحمل نفس الاسم : القانون الحديث المفقود في الطب وهذا هو الرابط :

http://madany.moontada.net/

وقد قمنا بربط هذا الموقع بالموفع الرئيسي مباشرة من روابط الاقسام في هذا الموقع .

مع الشكر والتقدير .
القانون الحديث المفقود في الطـــب Lost modern law in medicine
السيدات والسادة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

نرحب بكم أجمل ترحيب . ونعرفكم بان هذا الموقع موقع فرعي تحت الانشاء ولا تتوفر به معلومات كافية حتي الان . ويمكنكم الانتقال بسهولة ويسر الي الموقع الرئيسي الذي يحمل نفس الاسم : القانون الحديث المفقود في الطب وهذا هو الرابط :

http://madany.moontada.net/

وقد قمنا بربط هذا الموقع بالموفع الرئيسي مباشرة من روابط الاقسام في هذا الموقع .

مع الشكر والتقدير .

القانون الحديث المفقود في الطـــب Lost modern law in medicine

طبي تعليمي. قوانين طبية جديدة تكتشف الاسباب الحقيقية للامراض وكيفية نشأتها و تطورها. وكذلك أفضل طرق العلاج واسرعها.
 
البوابة والاخبارالرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالعاب



شاطر
 

 الكنز المفقود .

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 07/06/2015

الكنز المفقود . Empty
مُساهمةموضوع: الكنز المفقود .   الكنز المفقود . Emptyالخميس أغسطس 27, 2015 12:18 pm

الله اكبر
بسم الله الرحمن الرحيم
الكنز المفقود
السيدات والسادة الكرام .
وكما نجح الطب التقبليدي في اكتشاف العلاقة المباشرة والوطيدة بين جميع انواع الامراض العضوية وبين بعضها البعض
وربط بين ظهور معظم الامراض وبين ظهور امراض واعراض مرضية اخري جديدة. كذلك نجح الطب التقبليدي في اكتشاف
 العلاقة المباشرة بين امراض الجهاز الهضمي والحالة النفسية للمريض.
و نجح ايضا في اكتشاف ذات العلاقة المباشرة والوطيدة بين الامراض الجلدية والحالة النفسية للمريض ايضا.
وايضا نجح في اكتشاف ذات العلاقة المباشرة والوطيدة بين الامراض الجلدية وأمراض الجهاز الهضمي .
وقد توصل آخرون الي اكتشاف نفس العلاقة المباشرة والوطيدة بين الامراض العضوية عموما وبين الحالة النفسية والعصبية للمريض
وهذا طبعا جهدا يشكرون عليه لانه حقيقة واقعة وعلاقة علمية صحيحة . ولكن كان من المفروض ان نعي ونفهم ان هناك همزة وصل وحلقة تربط بين تلك الظواهر والاعراض المرضية جميعها ولكن للاسف لم نفهم أو نعي ذلك . وكان يجب ان نفهم أيضا ان الاعراض النفسية والعصبية هي المحور الذي يرتكز عليه جميع انواع الامراض وهي العامل المشترك بين ومع جميع انواع الامراض التي تصيب الانسان ولكن للاسف لم ينتبه منهم احد الي تلك النقطة الهامة والحيوية .؟ وأيضا فقد وجدنا السادة الباحثون حول العالم يخطئون خطئا ثانيا في تركيبهم المرض النفسي علي المرض العضوي . واعتقادهم المرضي المزمن بان المرض العضوي يحدث اولا ثم يتبعه المرض النفسي والاكتئاب وكانت تلك الكبوة الكبري .وها نحن اليوم نؤكد لهم بأن ما توصلوا اليه من علاقات وصلات ومن ارتباطات بين الامراض فهو حقيقة مؤكدة لا لبس فيها ولا غموض . وان الحالة النفسية والعصبية للانسان هي احدي المؤشرات الدالة علي الحالة الصحية للانسان سواء الحالية أوالمستقبلية . وهي المحور والركيزة التي ترتكز عليها جميع انواع الامراض ؟ وليس ذلك وحسب بل يمكننا القول انها اول خطوة علي طريق الهلاك بالمرض .ونحن نعتبرها اللبنة الاولي في أساس بنيان المرض في الجسد البشري ... فاذا ما انتبهنا الي تلك القوانين والخطوات وعلمناها فسيجب علينا عندئذ ان نفكر في الخطوة التي تليها ونبحث عن المحور الذي ترتكز عليه الحالة النفسية والعصبية بدورها . وهنا لابد ان نتوقف قليلا لالتقاط الانفاس ونمعن التفكير والتأمل والتدبير حتي يمكننا مواصلة مسيرة البحث باقدام ثابته وبعلمية راسخة عن نقطة الارتكاز التي تعتمد عليها وتتكأ عليها سلبيات الحالة النفسية أو ايجابياتها .
وكما ذكرنا سابقا بان الجهاز العصبي بكافة اعضاؤه وخلايا هو الكنز المفقود من جميع طرق وأساليب الطب المعروفة
والذي اسقطته من حساباتها ولم تعره أي اهتمام سوي بالقليل والنادر هو نقطة ومحور ارتكاز الحالة النفسية والاساس التي تبني عليه اعراضها وهو ايضا الحاكم العام عليها وموجهها. وهو في نفس الوقت همزة الوصل والحلقة المفقودة في الطب حتي الان الموصلة بين المرض الذي يصيب الانسان بانواعه وأعراضه المختلفة والحالة النفسية والعصبية وبين أساسيات وأصول المرض في الجسد البشري والكامنة أصلا داخل خلايا وأروقة ودهاليز الجهاز العصبي .
فعندما نصل الي تلك المعلومات وتثبت لدينا تلك القوانين ... يجب علينا ان نتوقف هنا وقفة أخري لشحذ الهمم وصقل العقول وجمع المعلومات وتجهيز الادوات حتي يمكننا تخطي أصعب الحواجز وأدق وأصعب اللحظات في مراحل البحث والتنقيب والوصول الي معرفة هذا السر الغامض والكابوس الرهيب الذي يجثم علي صدر الجهاز العصبي ليلا ونهار ومقيدا اياه بقيد من نار ويعمل فيه مخالبه وأنيابه ليسلبه حياته ويسلبه حريته وشبابه .وبالتالي يتداعي بنيان الجسد واعضاؤه وخلاياه ومعنوياته . فاذا ماتجاوزنا تلك الخطوات الصعاب واستطعنا معرفة هذا الهمام وكشفنا عن وجهه اللثام نكون قد وصلنا الي أخر مشوارنا واكتملت رحلتنا وتحققت أهدافنا وآمالنا ونجحنا في الوصول الي غايتنا وتحقق لنا ما فشل في الوصول البه عباقرتنا ووصلنا الي القاعدة والاساس الذي تبني عليه امبراطورية المرض في الجسد البشري بنيانها. فعندئذ لن يكون من الصعب علينا ان نبتكر العلاج الصحيح والفعال والدقيق لمواجهته وتحييده ووقف نشاطه والقضاء بالتالي علي آثاره واعراضه المرضية الحالية في الجسد وبالتالي سنتقي خطر الاصابة باي امراض مستقبلية .


ولكننا وجدناهم للاسف قد اتخذوا طريقا آخر وسلكوا مسلكا غامضا ومبهما وغريبا وتحفه المخاطر واذا كان له بداية فليس له نهاية ولا تلوح له في الافق بارقة أمل او شعاع من نور يكون به الهدابة وقد جانبهم الصواب وابتعدوا عن الحقيقة وبالتالي اختلفت الرؤي الطبية والمعتقدات وتنوعت النظريات وتضاربت الابحاث والدراسات وتعددت وكثرت الادوية والعلاجات حتي تحطمت علي صخرة المرض جميع الآمال والامنيات واصبح أمل الوصول الي الشفاء من المرض والعثور عليه يعد من المستحيلات وكانهم يبحثون وينقبون عن كنز مفقود . حتي ان بعضهم ظنوا واعتقدوا ان كلا من النوعين العضوي والنفسي ان كلا منهما له اسباب مختلفة وان احدهما هو السيب في وجود الآخر فقالوا:
لقد كنا نظن ونحن طلبة في كليات الطب، أن هناك جداراً فاصلاً بين الأمراض النفسية والأمراض العضوية، لأن الطب البشري ذو شقين: طب نفسي وطب عضوي. ولكن اتضح لنا فيما بعد أنهما متداخلان. فالأمراض النفسية تسبب أعراضاً جسدية وأمراضاً جسمية، كما أن الأمراض العضوية تسبب أمراضاً نفسية...!
ولننتبه الي القول : كما أن الأمراض العضوية تسبب أمراضاً نفسية...!
اي اعتقدوا ان المرض العضوي هو الذي يسبب الحالة النفسية السيئة للمريض او المسبب للمرض النفسي ولم يعلموا ان المرض النفسي قد يزداد في الحدة وفي الظهور مع وجود المرض العضوي لان وجود المرض العضوي وظهورة يزيد الجهاز العصبي والجسد انهيارا وبالتالي تشتد حدة الحالة النفسية السيئة أصلا منذ سنوات عديدة قد مضت قبل ظهور المرض العضوي .وكان هذا هو الخطأ ......
والخطأ الفادح الذي وفع فيه الطب التقليدي المعاصر أيضا هو الفصل بين الامراض النفسية والامراض العضوية والامراض الجلدية كذلك وعدم اعتبارهم مرضا واحدا له اسباب واحدة
بل وكانت الطامة والكيوة الكبري أيضا للطب التقليدي عندما ذهب لابعد من ذلك وقام بتقسيم الامراض العضوية وتصنيفها تبعا لمكان وجود المرض وللعضو المصاب وجعلوا قسما خاصا ومستشفيات خاصة بامراض الصدر وكذلك لامراض الجهاز الهضمي وايضا للمسالك البولية وكذلك المخ والاعصاب وحتي الانف والاذن والحنجرة . وهكذا . وجعلوا لكل قسم منهم اسبابا خاصة ومختلفة وبالتالي علاجات خاصة ومختلفة .وما زاد ذلك المرض الا فجورا ومازاده في الجسد الا اشتعالا. هذا اولا .

أما ثانيا وهو الاهم : لم يتم ذكر الجهاز العصبي للانسان او المريض نهائيا وتم تجاهله واسقاطه من الحسابات واستبعاده نهائيا وكانه ليس له وجود بالجسد نهائيا وكانه جهاز ثانوي لا حول له ولا قوة . مع انه جهاز حيوي ومستقل وهو الحاكم بامره علي جميع اجهزة الجسد وخلاياه العضوية بما فيها القلب والمخ والدم والجهاز المناعي وهو ايضا الحاكم بامرة علي الحالة والظواهرالنفسية للانسان .
وهو الموجه والقائد لتلك الاعضاء جميعا وهو ايضا وفي نفس الوقت همزة الوصل بينهم جميعا .وعندما يختل توازنه لاي سبب من الاسباب او يناله الضعف والوهن لاي طارئ قد يطرأ عليه فلابد ان ينعكس ذلك فورا علي جميع اجهزة الجسد وخلاياه بلا استثناء.
والعكس من ذلك صحيح في حالة قوته ونشاطه ايضا لاي سبب من الاسباب . وبالتالي فان اي اجهاد او خلل يطرأ علي الخلايا والاعضاء فلابد من ان ينعكس ذلك فورا علي الجهاز العصبي للجسد وخلاياه. ولنا ان نقول: انه في كلا الحالتين : حالة القوة والنشاط للجهاز العصبي وحالة ضعفه واحهاده لابد ان ينعكس ذلك فورا علي حالة الدم ومقوماته والاعضاء والخلايا قاطبة وكذلك الجهاز المناعي للجسد . فهو في الاصل خط البداية لانطلاق مسيرة المرض في الجسم البشري. وبالتالي لابد ان يكون ايضا هو خط البداية للعلاج الصحيح والدقيق.
فالمرض في الجسم البشري كالشجرة لها جذور وساق أوجزع واوراق وثمار.
فجذوره : هي الاصل المرضي
وساقة وجزعه : هي الطاقة الحارة والافرازات المرضية
واوراقه : هي الالتهابات والآلام
وثماره : جميع انواع الامراض المزمنة
فاذا ما قطفنا أو استأصلنا الثمار أو الاوراق فقط فانه سينتج ثمارا واوراقا أخري .
فهل يصح ان نستأصل الاوراق أو الثمار ونترك الساق أوالجزع والجذور ؟ فاذا ما فعلنا ذلك كحال الطب بانواعه الان
 فاننا سنفاجأ بعد فترة بانتاجه للاوراق والثمار وعودتها الي الظهور مرة أخري. فاذا اردنا فلسفة علاجية دقيقة وصحيحة
 فيجب علينا ان نستأصل تلك الشجرة من الجذور .والتي هي بدورها راسخة ومتأصلة في الجهاز العصبي للمريض.
هذا اذا استطاع العالم الي ذلك سبيلا .وكان هذا التجاهل للجهاز العصبي هو الحطأ الاكبر للطب التقليدي المعاصر وبداية الكارثة
 الطبية التي اجتاحت العالم . فنحن لا ندري لماذا هذا التجاهل وما الاسباب ؟؟؟
ولنا حديث قد يطول عن هذا الحاكم وقائد الجسد المجهول
والذي تم اسقاطه من الحسابات ولم تدرك اهميته العقول.
( الادارة )


الله اكبر
 اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
 قل ياأيها الناس قد جائكم الحق من ربكم فمن اهتدي فاِنما يهتدي لنفسه
ومن ضل فاِنما يضل عليها وما انا عليكم بوكيـــــــــــل.
 صدق الله العظيم
 مدني عبد الله
   باحث في الطب البديل .
توقيع : Admin




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://madany.gid3an.com
 
الكنز المفقود .
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القانون الحديث المفقود في الطـــب Lost modern law in medicine  :: الصفحة الرئيسية :: .تعريف بالموقع وأهدافه .-
انتقل الى: